Saturday 20 April 2013

Involvement is not a must

 
ناهض حتر
 
تجاوزت التطورات الإقليمية، مناقشات الثقة النيابية بحكومة عبدالله النسور؛ ربما يساعده ذلك على المرور من العتبة البرلمانية، لكن السؤال المطروح هو ما إذا كانت الحكومة تستطيع التعامل مع المستجدات العاصفة على المستوى الإقليمي والدولي، أم أننا بحاجة اليوم إلى حكومة وحدة وطنية لمجابهة الضغوط والاستحقاقات؟

وفقا لمصادري السورية، فإن حجم التدخلات الأردنية في سورية، ما يزال في حدود يمكن تلافي نتائجها في العلاقة بين البلدين، كما أن ما ورد حول تلك التدخلات، في خطاب الرئيس بشار الأسد، يشكّل تنبيها لعمّان من التغذية الإرهابية الراجعة، ولا يتضمن أي تهديد للأردن. التهديد الحقيقي يأتي من إصرار البعض في دوائر القرار على الزج ببلدنا في حرب ليست حربنا، وتتجاوز قدراتنا، وتمس بأمننا الوطني.

في سورية الآن 300 فصيل مسلح متنافرة متضادة أقواها على الأرض تنظيم جبهة النصرة المرتبط بالقاعدة؛ فهل علينا أن نساعد في جعلها 301 لكي يكون لنا دور في سورية؟ إن أي دعم من أي نوع للجماعات المسلحة السورية سوف يصب في المزيد من الفوضى التي سترتد على دول الجوار في وقت لاحق، حين لا ينفع الندم.

في الإدارة الأميركية، هناك انشقاق جلي بين وزارة الخارجية التي تعتقد بأنه يمكن توحيد المعارضة السورية والعمل على إضعاف نظام الرئيس الأسد، وبين وزارة الدفاع التي تملك معطيات معاكسة، وتضغط للنأي بالولايات المتحدة عن “حرب مكلفة وطويلة وملتبسة”. وهذا يعني أن عمان ما تزال تستطيع ليس فقط أن تناور، بل والدخول على الخط لدفع البيت الأبيض نحو خيار التسريع بالحل السياسي في سورية. وهناك فرصة تتمثل في الزيارة المرتقبة التي سيقوم بها الملك عبدالله الثاني إلى واشنطن، للعمل في هذا الاتجاه.

الضغوط الأميركية، إذاً، متشققة، وتسمح لنا بالمناورة، أما الضغوط الإقليمية، فيمكننا تجاوزها بالتقشف وبإجراءات اقتصادية اجتماعية، لا تجعلنا أسرى الحاجة إلى المساعدات المالية. وحين يتجه القرار السياسي إلى الحسم للحفاظ على مصالحنا الوطنية الاستراتيجية وكرامتنا الوطنية، فإن غالبية شعبنا سوف تتحمل الصعوبات الناجمة عن هكذا موقف، بل وسيؤدي ذلك إلى نهوض في الوطنية الأردنية، واستعادة الاجماع الوطني.

لا توجد مشكلة في الضغوط. مشكلتنا هي مع القوى المحلية التي تسعى ـ لتحقيق أهداف خبيثة، وللحفاظ على امتيازاتها الطبقية ـ نحو توريط الأردن، وتحضيره لفوضى التجنيس والتوطين والكونفدرالية. ولا ينتبه العديد من الأردنيين المخلصين من أصحاب الرؤوس الحامية إلى هذا الفخ، بل تأخذهم العزة بالإثم.

الموقف السوري نحو الأردن ما يزال وديا، ومفاده أننا، سورية والأردن، في مركب واحد. وهذا تقويم صحيح مائة بالمائة؛ فخطر الفوضى والإرهاب، يتهددنا معا، والجيش العربي السوري يقاتل، في الواقع، دفاعا عن عمان، كما يقاتل دفاعا عن دمشق. وهو القوة الوحيدة القادرة على هزيمة الإرهابيين والظلاميين ومشروع ” القاعدة” الإقليمي. ولذا، فإن ما يتوجب علينا فعله هو تقديم الدعم لهذا الجيش، أو، أقلّه، النأي بالنفس عن إيذائه أو عرقلة عملياته.

الجيش العربي السوري هو القوة الوحيدة المتماسكة في سورية. وهو الوحيد القادر، تاليا، على إعادة بناء الدولة الوطنية السورية الموحدة والمدنية. ولحسن الحظ، فإن الضباط والجنود السوريين يحققون اليوم انجازات عميقة ومتسارعة في القضاء على أوكار الإرهاب.

يحظى السوريون بدعم غير محدود، سياسي و اقتصادي وتسليحي، من قبل القوة العالمية الصاعدة، أي الاتحاد الروسي، كما يحظى بدعم العراق وإيران وحزب الله. وكل هذه القوى قررت أن نظام الرئيس الأسد هو خط أحمر. وهو خط سيضطر الجميع، في النهاية، للوقوف عنده، والتعايش معه. وبالنسبة للأردن، فإن سياستنا العقلانية، خلال سنتين من عمر الأزمة في سورية، منحتنا رصيدا لا أعرف لمصلحة مَن يجري تبديده؟

العرب اليوم
   ( السبت 2013/04/20 SyriaNow)
 
River to Sea Uprooted Palestinian  
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of this Blog!

Decisive clashes on the Lebanese-Syrian border and the Syrian army encircles Al-qasir

اشتباكات حاسمة على الحدود السورية ـ اللبنانية والجيش السوري يطوق مدينة القصير




 


‏السبت‏، 20‏ نيسان‏، 2013

أوقات الشام

نضال حمادة

سيطرت وحدات الجيش السوري، السبت، على بلدات عدة من ريف القصير وتحديداً قادش والمنصورة والسعدية والرضوانية وذلك في إطار عملية عسكرية واسعة تنفذها في ريف القصير وصولاً إلى مدينة القصير والحدود اللبنانية السورية .

التطورات الميدانية التي تسجل لصالح الجيش السوري في ريف القصير بدأت مع سيطرة وحداته على بلدة آبل خلال الساعات الأخيرة الماضية لتستمر باتجاه قرى أخرى أضطر مسلحوها إلى الفرار باتجاه البويضة الشرقية والضبعة وعرجون وذلك تحت ضربات الجيش السوري، وفق ما أكده لموقع ” العهد” الإخباري مصدر ميداني مطلع.

ولفت المصدر إلى أن “عشرات المسلحين قتلوا وجرحوا اليوم في القرى التي بسط الجيش سيطرته فيها”، مشيراً إلى أن “الحدود اللبنانية -السورية تشهد اشتباكات حالياً ومواجهات بين وحدات الجيش ومجموعات مسلحة قادمة من الأراضي اللبنانية، وهذا ما أضطر السلطات السورية المختصة إلى إغلاق بعض النقاط والمعابر الحدودية مع لبنان حفاظاً على سلامة السيارات المدنية والشاحنات العابرة للحدود”، وأوضح المصدر أن “الجيش حريص على تطهير كافة قرى القصير كونها متنفس المسلحين ومعبرهم الوحيد من لبنان وإلى حمص ومن ثم سورية”.

وكانت مصادر عسكرية سورية قد تحدثت، السبت، إلى موقعنا، عن بدء “معركة الحسم” في ريف مدينة القصير، كاشفة أن “قوات الجيش السوري واللجان الشعبية شنت هجوماً واسعاً على محورين، إنطلاقاً من تل النبي مندو في الغرب، ومن بلدة حوش السيد علي باتجاه قرية أبو حوري”، وأضافت أن “عملية الحسم تجري بشكل سريع حيث تم تحرير قريتي الرضوانية والبرهانية، ومحاصرة بلدة سقرجة، في الوقت الذي تراجعت فيه المجموعات المسلحة نحو قرية عين التنور”.

وأكدت المصادر أن “قوات الجيش السوري واللجان الشعبية سيطرت على القرى التالية: الرضوانية، الجوادية، الصوامع، السكمانية”، وأشارت إلى أن “المعارك في البرهانية تستمر وسط نداءات استغاثة من الجماعات المسلحة للتوجه إلى القرية لوقف تقدم الوحدات العسكرية ومقاتلي اللجان الذين سيطروا على ساحة المسجد”، ولفتت المصادر نفسها، إلى أن “التقدم في هذه البلدة القريبة من تل مندو، متواصل”، وكشفت أن البلدة “تشكل ثقلاً سكانياً ومركزاً استراتيجياً في عملية تطويق المسلحين المتواجدين في مدينة القصير”.

وفي المحور الآخر، “تتقدم الوحدات العسكرية واللجان الشعبية باتجاه قرية أبو حوري التي تعد من معاقل المجموعات المسلحة الهامة، وفقاً لما ذكرت مصادرنا، التي خلصت إلى أن “مدينة القصير أصبحت بين فكي كماشة وسط هذا التقدم السريع والحاسم”.

إلى ذلك شهدت الأجزاء الجنوبية والغربية من منطقة داريا بريف دمشق اشتباكات متقطعة بين وحدة من الجيش والميليشات المسلحة في حين أطلقت مجموعة إرهابية مسلحة عدة قذائف هاون على حي الظهيرة في منطقة جديدة عرطوز مما أوقع عدة إصابات في صفوف المدنيين وأضرار مادية في أماكن سقوطها..

وأما محافظة حلب ، فقد أحرز الجيش تقدماً في الأجزاء الأخير من حي الشيخ سعيد ويلاحق فلول المسلحين في بساتين السكري القريبة من الحي المذكور، وأشار مصدر ميداني لموقعنا إلى أن” الجيش يحاصر المسلحين حاليا في حي المريجة والسكري ويعمل على تأمين مطار حلي الدولي وقطع طرق الإمداد الرئيسية للمسلحين”.

العهد
River to Sea Uprooted Palestinian  
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of this Blog!

After the events of Boston .. Who should step down: Assad, or Obama?

بعد أحداث بوسطن.. من الأجدر بالتنحي: الأسد أم أوباما ؟



 

السبت‏، 20‏ نيسان‏، 2013

أوقات الشام

خضر عواركة
بين الرئيسين باراك أوباما وبشار الأسد... أيهما أقوى بشعبه؟

دعا الرئيس باراك أوباما نظيره السوري إلى التنحي مرارا، وبحسب ما توفر لي من إحصاء، فقد ذكر الرئيس االأميركي كلمة تنحي عند الحديث عن الرئيس الأسد اثنان وعشرون مرة. فضلا عن المرات التي ذكرت فيها كلمة التنحي جهات أمريكية أخرى منها وزارة الخارجية، والناطقين باسمها ووزيري الخارجية والدفاع ونوابهما.

في حين لم يذكر الرئيس الأسد بالاسم باراك أوباما بأي سوء، مع أن الأخير يصر ّعلى وصف الرئيس السوري بألفاظ يعرف المختصون أنها تكتب للرئيس الأميركي بتوصية من الاستخبارات، وتحديدا من قسم الحرب النفسية. فكلمات الرئيس الأميركي سلاح يستخدمه العسكريون والأمنيون الأميركيون في حروبهم، وشخصه شرابة خرج حين يكون القرار متخذا من قبل السلطة الفعلية الحاكمة في أميركا والتي لا يصل إلى منصب الرئيس من لا يقر بسلطانها عليه.

يبلغ عدد سكان الولايات المتحدة الأميركية بالضبط ثلاثة عشر ضعفا فاصلة اثنان مقارنة بسكان سورية. أي أن كل سوري يقابله ثلاثة عشر أميركي تقريبا.

مقارنة ديمقراطية بين البلدين تميل لصالح الولايات المتحدة الأميركية إذا كان المقصود بالديمقراطية "الصورة الجميلة للممارسة الديكتاتورية والتي تستبدل بالقمع الأمني المباشر بدائل أخرى مثل غسيل الأدمغة والسيطرة المستندة إلى الدعاية الإعلامية التي لا يمكن أن يملك أدواتها إلا مالكي الحكم والحزبين الحاكمين (الحزب الجمهوري الديمقراطي). ولا شك أن الإخراج الأميركي للديكتاتورية أرقى وأنظف و"تحسينته منه وفيه"!!

هل هذا يعني أن سورية ديمقراطية على قياس البعثيين؟

بالطبع لا، لكن نظامها ورئيسها أعلن والتزم وسعى وما يزال لتحقيق كل ما يمكن له أن يرضي شعبه. سواء أنصاره وهم جزء لا يستهان به من الشعب، أو المحايدين، وهم أيضا جزء لا يستهان به خاصة بعد أن أصبحوا أقرب إلى نصرة الرئيس بسبب ما رأوه من سيئات من طرحوا أنفسهم بديلا عنه، وأخيرا المعارضين الذين يصر الرئيس السوري على محاورتهم لتحقيق مطالبهم إن بقي لديهم مطالب محقة وحقيقية، ولكنهم ما زالوا يرفضون.

معارضو الرئيس السوري بالمناسبة، كثر جدا جدا قياسا باثنين من المفجرين أدخلوا بوسطن في غيبوبة وشلل منذ يومين.

أميركا دولة عظيمة تعرف كيف تسيطر على شعبها بالإعلام وبأدوات تشبهه منها، التحالف مع السينمائيين والفنانين والكتاب والسيطرة على كل هؤلاء بشركات الإنتاج والدعاية، ولا ننس الكنائس أيضا فليس ثمة محرم على السياسة الأمريكية في فرض سيطرتها.

أما الحكم في سورية في مرحلته البعثية، فقد اتسم أيضا بالحنان الفائض (حقوق العمال والفلاحين والضمان الحياتي والمعيشي للفقراء والانحياز على صعيد الدولة إلى جانب الطبقات الكادحة والمناطق الريفية والحرص على رضا المعدمين والوظائف المكفولة للخريجين قبل ان يأتي الآفة المشبوه عبد الله الدردري ويتلاعب مع البنك الدولي والمانحين الأوروبيين في سياسة الدولة باسم التحديث والإصلاح، وهذا لا يعني أننا لا يجب أن ندعو إلى محاسبة الفاسدين وملاحقتهم ومعاقبتهم) ولكنه كان حنانا يشترط على من يتنعم به أن يكون فقط ممن "يخرس في التعبير عن توجه سياسي مخالف للحكم".

القمعيون الأميركيون أقوى وأثبت وأشجع، لذلك فإن هامش تحركهم هوليودي ويقدم السم والأمرة والتحكم والتجبر لا بالقوة الأمنية ولا بالهيبة الحزبية ولا بالإشاعات التخويفية والممارسات التعذيبية بل بالتوجيه، لذا ليس عجبا أن ترى الأميركيين ينتخبون مرشحا ضد مصالحهم فقط لأن الإعلام وجههم إلى ذلك. وإلا فهل من المعقول أن يصوت الفقراء لمن يعلن صراحة انه سيحرص على أن يموتوا من المرض لأنه (مع مصالح الطبقات الميسورة) وضد التأمين الصحي لجميع الأميركيين؟!

فعلها الناخبون الأميركيون الفقراء مع ريغان وأسلافه من قبله، وسيفعلونها في المستقبل مع غيرهم، وهم يفعلونها مع كل انتخابات للكونغرس ولمجلس الشيوخ اللذين يضمان معارضي مصالح منتخبيهم بنسبة عالية.

قل ما تشاء في أميركا يضحكون لك، انتقد من تشاء لن يعتقلك أحد، فقط لا تقترب من إسرائيل ومن الحاكم الحقيقي والسري للشعب وللمؤسسات بمن فيهم مؤسسة الرئاسة التي هي منفذ محدود الصلاحية والصلاحيات لخيارات مالكي أسهم الشركات الكبرى أميركيا ( والتي تضم تجارة السلاح وصناعتها، والمصارف والشركات المالية، وشركات النفط وجهات الاستثمار الخارجي).

أن تشكل حزبا سياسيا أو حركة ثورية في أميركا فليس في الأمر مشكلة أبدا، وستبقى حرا لتفعل ما تشاء، لأنك لن تشكل أي خطر في ظل حصر اللوبي الحاكم للأحزاب الفاعلة بحزبين فقط يمولهما من ماله ويدير حركة كل منهما بقراره وينشر شعبية كل منهما طولا وعرضا في بلاد العم سام بالإعلام والمال والدعاية المباشرة والتي لا يقدر على تحمل نفقاتها إلا كل جبار خاضع لجبابرة الحكم السريين.

أما من يخالف؟ فلن يعرف مصيره وسينتهي سياسيا وإعلاميا وسيتوه في صحراء التجاهل الأميركية كما تاه موسى وشعبه في صحراء مصر.

باختصار... هذا في أميركا!

أما في سورية فالوضع سيان مثل كل دول العالم الثالث، لكنه أخيرا وبسبب الأزمة أعلن الحكم فيها عن تغييرات تطال بنيته وهيكله ومستقبله حتى. فهل في أميركا من يعترف بأن اللوبي الحاكم مخطئ وأن من حق الناس أن تحصل على حق معرفة ما يفوتها من حقوق؟

النظام الأميركي حنون في الانتخابات وفي الحياة نسبيا مع مواطنيه. ولكن هيهات أن نعرف مصير من يخالف النظام الحاكم، هل سمعتم بما جرى للشيوعيين؟ هل سمعتم بما جرى من قمع مدمر حتى الانتحار للسفير غونتر دين؟ هل سمعتم بما تعرضت له هيلين توماس من قمع، أو ما لحق بمؤلفي كتاب "اللوبي الصهيوني في أميركا" من أذى؟

أما في سورية، فقد كان كل من لا يتعرض بكلمة لإمكانية تغيير النظام يعيش هانئا مرتاح البال، مثله مثل الأميركي الذي لا يعرف أصلا أي نظام يحكمه، وأما المخالفين في البلدين فكلاهما يتعرض للقمع.

قمع مؤقت في سورية، مهما طال يبقى مرتبطا بالموقف، ولكن في أميركا لا ينتهي العقاب ولو أعلن المخالف التوبة.

إذن في أميركا قمع!! وبالتأكيد كان هناك في سورية قمع... حتى أعلن الشعب عن نهايته وعن رفضه له وصدق ما أعلنه رئيسه بشار الأسد من رغبة في الإصلاح السريع والجذري، فوقف أغلب السوريين (بالحساب الديمقراطي خمسون بالمئة وفاصلة من الشعب هي أغلبية) مع الرئيس ومع السلطة ضد الإرهاب.

إذن يمكن القول أن ماضي سورية القمعي، ظاهرا وحاليا، انتهى على سبيل النية على الأقل...

لكن في أميركا يبقى الحال عسلا ورديا في الظاهر، ومرا سوداويا في العمق، بكل المعايير الفلسفية للمنطق الديمقراطي.

في سورية يستخدمون الأمن الآن لا لقمع المخالفين للحكم بل لقمع الإرهاب (ومن لا يصدق فليسأل قادة التنسيقيات كيف استمروا أحرارا وكيف يستمر معارضون سياسيون وصحافيون وفنانون في داخل سورية بالتهجم على النظام دون أن يتعرض لهم أحد إلا إذا حملوا السلاح).
 
(هل تعرض متعرض أي كان لمشايخ الفتنة الرفاعيين أو للنصاب النابلسي أو للمحتال محمود دالاتي رغم كل خطبهم النارية الفتنوية؟ وهل تعرض أحد للصحافي الكذاب صاحب مقالات الفن مرات والسياسة السامة مرة، أو للصحافي الفلسطيني مراسل السفير اللبنانية للشؤون الثقافية الموالي للثورة السورية الممولة من رجعيي الخليج مثلا)؟!

في أميركا يقمعون من يخالف الحكم (وليس من يخالف الرئيس لأنه ليس الحاكم حقا) بالتجويع والقتل البارد، وينفونه حتى عن نفسه، ويسوغون له فكرة قتل نفسه ويجعلونه عبرة لمن يعتبر.

في أميركا يمكنك قول ما تشاء في أي وقت عن الرئيس، ولكن إن اقتربت من إسرائيل... فستتمنى لو كنت تتعرض لجنة القمع السوري لا لجحيم القمع الأميركي. أتذكرون كل من تفوه بنقد إسرائيل في أميركا؟ أين هم الآن؟ هل بينهم من بقي في وظيفته؟ هل منهم من يظهر على شاشة – فضائية أو كيبل أو صحيفة؟

لن اعدد الأسماء، تعرفونهم اسما اسما..

لم ينتقد إسرائيل رجل أو امرأة في أميركا وبقي مواطنا له كامل الصلاحية والحقوق كما الآخرين.

إذن لا فرق بين القمع السوري المدان والقمع الأميركي الوردي في نظر الكثيرين إلا في الأسباب. سورية تقمع من يريد تغيير النظام بدءا بكلمة، وفي أميركا إن تفوهت كلمة بحق إسرائيل انتهيت، والجريرة في الحالين مجرد كلمة.

كانت سورية تعامل المعارضين بقسوة قبل الأزمة، ولكنها تطلق سراحك بعد مدة مهما طالت... في أميركا تنتهي صلاحيتك للعيش في بلاد الحلم الأميركي من المرة الأولى وإلى الأبد، وستلاحقك لعنة انتقاد إسرائيل ستلاحقك إلى القبر.

قد يقول جاهل أو مغرض: "فقط من ينتقدون إسرائيل يعانون من ديكتاتورية قمعية في الغرب".

ليس القول السابق صحيحا... هناك طرف آخر غير إسرائيل إذا انتقدته انتهيت بقسوة أشد وعوقبت عقوبة أقوى من تلك التي تنالها إن تطاولت على إسرائيل.

وإذا شئت أيها المواطن الأمريكي أن تجرب فاذكر من هو الحاكم الأميركي الحقيقي بالاسم لتنتهي حقوقك المدنية. قل كلمة عن اللوبي الحاكم الذي يقف خلف الحزبين وخلف الكونغرس وخلف البيت الأبيض وخلف السياسات الأميركية في العالم أجمع منذ قرن وأربعة عشر عاما وإلى الآن وستنتهي فورا.

ستتمنى لو انك ضيف من ضيوف سجن تدمر أو عدرا أو المزة لو تفوهت بحرف عن المئتي شركة التي تحكم أميركا والعالم.

قل أي شيء عن تجارة السلاح في الخارج... وأعدك أن تنتهي!

قل شيئا يهدد عرش الشركات التي تبيع الموت والنفط والقدرات المالية.. وستنتهي!

قل أي شيء عمن يحكم أميركا حقا... وستنتهي!

افضح سطرا من توراة الحكام الحقيقيين لواشنطن... وسيسقطونك من تاريخ الولادات ومن حقيقة الوجود!

واعلم أن الديمقراطية الأميركية "حقيقية" وأن حرية التعبير "حقيقية"، فقط لا تقترب من الشركات التجارية الحاكمة التي يملكها من يملكون القدرة على إدخال من يشاؤون إلى البيت الأبيض وعلى إبعاده ساعة يشاؤون.

الديمقراطية الأميركية حقيقية، وحرية التعبير حق مشروع، ولكن من يتحمل عقوبة التطاول على الشركات التي تنّصب رئيسا وتقتل آخر (كينيدي)، وتعزل ثالثا (نيكسون) وتفضح رابعا (كلينتون)؟!

في بلادنا العربية وفي سورية مثلا، يقمعون الناس بعد أن يفكروا، وفي أميركا تمتلك الجهات الحاكمة قدرة على منع ثلاثمئة مليون مواطن من التفكير في المواضيع التي تخص تبديل الحكم وتبديل الحاكم.

بالإعلام يتحكمون بعقول مواطنيهم، وبالمال يقمعون أي خطر.

هل سمعتم بقناة تلفزيونية لا تسبح بحمد النظام الأميركي؟

هل قيل لكم أن مؤسسة صحافية تقدمية بقيت قادرة على الاستمرار حين أصبحت فاعلة في التأثير على تفكير الأميركيين؟

في سورية كان هناك حزب حاكم ورئيس ينفرد بالقرار، وفي أميركا صلاحيات الرئيس والحزب بيد الشركات التي تتمثل في مجالس إدارتها عائلات محدودة العدد، لم تتغير فيها كثيرا موازين ملكية الأسهم المتوارثة أبا عن جد منذ حرب الفليبين، أي منذ العام 1899!

في سورية كان ممنوعا التعبير عن أفكارك بحرية فيما مضى، اسألوا الآن رزان زيتونة المقيمة في السفارة الأميركية كيف يتحرك عملائها بحرية فقط لأنهم لا يحملون السلاح؟

وكيف يتحرك معارضو النظام علنا وفي ظل الأزمة الحالية ولا يتعرض لهم أحد لان الحكم قرر ان العدو هو الإرهاب وان الماضي انتهى وان الثقة بالناس هي المنقذ للبلاد والعباد.

ما سلف من كلام مسهب له علاقة بتأكيد ان المضمون القمعي للبلدين – أميركا وسورية موجود، وربما متشابه في الجوهر لا في الشكل.

يمثل الأمر نموذجا من المقارنة بين تنفيذ الحكم على محكوم بالإعدام بقتله على خازوق، (قمع المخالفين في سورية) وبين إعطائه مخدرا ثم حقنه بإبرة مادتها الكيميائية تقتله بلا ألم (منع الديمقراطية الحقيقية والتعتيم الإعلامي والتعتيم على المعرفة السياسية عند المواطنين وإيصال الأفكار التي تناسب فقط استمرار اللوبي الحاكم في أميركا).

الأمر أكثر شبها بحال رجلين: أحدهما تستعبده بالقوة وآخر تقنعه بالتحول إلى عبد بقوة إعلامك.



مساواة في الممارسة القمعية فماذا عن كفائة الحاكمين:

تفجيرين إرهابيين صغيري الحجم دفعا السلطات الأميركية إلى إقفال مدينة بوسطن التي يسكنها الملايين. إقفال تام سببه البحث عن إرهابي للقبض عليه!!

في سورية ثمانون ألفا من الإرهابيين في غوطة دمشق فقط، تدعمهم الولايات المتحدة ماليا وإعلاميا (عبر حلفائها) وتسلحهم وتقدم لهم قدراتها في القيادة والسيطرة وفي الاستخبارات البشرية والتقنية بما فيها الأقمار الصناعية، ومع ذلك تعج دمشق بالحياة رغم الجروح والآلام. في دمشق فقط كلما فجروا حقدهم في شوارعها تفجرت ينابيع الحياة أكثر.

سنتان وسورية تعاني من آلاف العمليات الإرهابية التي دمرت الحجر والشجر، مدن بأسرها دمرها الإرهاب، والرئيس السوري يدير بلاده بكفاءة وصبر وتفان وجدارة إلى الحد الذي تمكن فيه من التحول من حاكم إلى رمز تحرير، رمز وطني تاريخي غصبا عمن ينكرون عليه حقه في تسليم البلاد ديمقراطيا إلى رئيس ينتخبه شعبه لا المال السعودي والقطري ويفرضه القانون السوري لا الرغبة الأميركية والإسرائيلية ولا الفتاوى الجهنمية لأسطول رجال دين وضعت في خدمتهم ثلاثمئة محطة لا هم لها سوى تخريب سورية.

السيد رئيس الولايات المتحدة الأميركية باراك أوباما، السادة أعضاء الكونغرس، السادة أعضاء اللوبي الحاكم السري وشبه السري في أميركا، أعرف أنكم بهائم بشرية لا تفهمون كلمة الحق ولا يعنيكم إلا شهوة الطمع.. ولكن للتاريخ ولشعوبنا أقول:

تنحو عن حكم أميركا فلا كفاءة ولا جدارة ظهرت في تصرفاتكم بعد مأساة بوسطن، وان كان فيكم بعض عدالة وفهم... فتعالوا إلى سورية لتتعلموا كيف تحافظون على أمن شعبكم... وعلى استمرار الحياة في بلادكم... تعالوا لتتعلموا من الرئيس بشار الأسد كيف تحكمون في زمن الاضطرابات والحروب...

تعالوا لتتعلموا شيئا عن الحرص على مستقبل البلاد والعباد... حتى عندما يعمل هذا الرئيس على مقاومة سلطانكم الأعظم في هذه الدنيا.

بعد ما رأيته في بوسطن... أيها العرب... لو فيكم شريف فليصرخ معي، يحيا الشعب السوري تحيا سورية... وعاش الاسد

عربي برس
River to Sea Uprooted Palestinian  
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of this Blog!

A documentary film reveals the involvement of Qatar and Israel in the assassination of Imad Mughniyeh

لبنان - أنجرت شركة زانيس غروب الكندية فيلماً وثائقياً سيكشف عن أسرار عدد من عمليات الإغتيال التي نفذها الموساد الإسرائيلي في سوريا ولبنان،
وكشفه لخلفيات هذه العمليات موثق بالأدلة والبراهين وبتفصيل غير مسبوق ، خاصة في ما يتعلق بالاسماء وأدوار الموساد وبعض حلفائه العرب في عالم الإستخبارات والأمن والإرهاب.

والمثير في هذا الفيلم الذي تسنى لوكالة آسيا الإطلاع على مقاطع منه هو كشفه عن إسم ضابط مخابرات قطري تورط في مساعدة مجموعات الموساد التي إغتالت القائد العسكري لحزب الله الحاج عماد مغنية.

تصوير الفيلم جرى في مناطق سورية عدة ويعتمد في مصادره على عدد من الوثائق والإعترافات المصورة التي حصل عليها مُعد الفيلم ومخرجه الزميل خضر عواركة من مصادر عدة بينهم متقاعدون من أجهزة أمن قطر والسعودية وسوريا ولبنان، وترد في الفيلم وثائق ودلائل لم تُعرض من قبل وتبلغ في مصداقيتها حد التحول في اي محكمة مُعتبرة الى دليل إدانة للقتلة لو ان هناك من يجرؤ على ملاحقة إستخبارات قطر وإسرائيل والأردن في وقت واحد.

تجدر الإشارة الى أن شركة زانيس غروب تملكها مجموعة من الاعلاميين الكنديين بينهم الإعلامي من أصل لبناني خضر عواركة وهي متخصصة في إنتاج الأفلام الوثائقية وفي تقديم الخدمات الإعلامية والإعلانية، كما تقدم إستشارات إنتخابية وتسويقية لعدد من الشخصيات التقدمية الكندية المساندة لحقوق الشعب الفلسطيني، وأنجزت حتى الآن عشرات الأفلام الوثائقية التي تستند دائماً على ملاحقة الحدث الى حيث أعدت كواليسه في ميادين العمل السياسي والأمني.

ومما أنجزته فيلما عن إغتيال الرئيس رفيق الحريري وثقت فيه ما لم يكن مكشوفاً من قبل عن دور الداتا الخاصة بالهواتف لتركيب الملفات ضد جهات لبنانية إتهمت في القضية، كما أنجزت شركة زانيس سلسلة أفلام عن الإرهاب التكفيري وعلاقته بالسعودية وجهاز "السي أي أيه" الأميركي، ومما أنجزته أيضا فيلم عن تاريخ المسيحيين في سوريا وعدة أفلام أخرى عن القاعدة في لبنان وسوريا، وأما في العراق فقد أنجزت الشركة فيلما عن دفن النفايات النووية وعن سرقة الآثار من إعداد وإخراج خضر عواركة بالتعاون والشراكة مع الصحفي السويدي الشهير دونالد بوستروم، الذي كان قد كشف عن تورط الجيش الإسرائيلي في تجارة الأعضاء البشرية وسرقتها من جثث الفلسطينيين.

سورية الان - اسيا
River to Sea Uprooted Palestinian  
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of this Blog!

Syria news: on Syria crises and reforms


River to Sea Uprooted Palestinian  
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of this Blog!

“Friends of Syria” Meet amid Calls to Arm Rebels

Local Editor
 
"Friends of Syria", Istanbul 2012The main international backers of Syria's opposition gather in Istanbul on Saturday with the militant rebels hoping Western and Arab countries will step up their support, including with arms.

The opposition is pressing its eleven foreign allies -- including the United States, European nations and Arab countries -- to supply arms to the rebels, but analysts said it was unlikely Saturday's meeting will mark a major breakthrough.

Speaking to US lawmakers this week, US Secretary of
State John Kerry said the talks would be an effort to "get everybody on the same page."

"We're trying to proceed carefully, to make sure that we're not contributing to a worse mess, but that we're actually finding a constructive path forward," Kerry claimed.

A senior US official said late Friday that Kerry would propose boosting Washington's non-lethal aid to the rebels at the Istanbul meeting.

The aid would be for "moderate opposition groups, including the Syrian Opposition Coalition, local councils, civil society organizations and the Supreme Military Council," senior State Department official told reporters.

US media reports have already suggested Washington was preparing to provide battlefield gear to the militant opposition groups such as body armor, vehicles and night-vision goggles.

Many in the West have raised concerns about arming the rebels, fearing weapons could fall into the hands of mist groups like the Al-Nusra Front, which this month pledged allegiance to Al-Qaeda.
Britain and France have been pushing for a European Union arms embargo to be allowed to expire by the end of May, but have appeared more wary since the Al-Qaeda pledge.

Supporters of arms supplies have said the rise of extremist groups like Al-Nusra Front is only a stronger argument for providing weapons to more moderate voices in the Syrian opposition.

Among opposition figures expected to attend Istanbul talks are Ahmed Moaz al-Khatib, the outgoing head of the main opposition Syrian National Coalition, and Ghassan Hitto, who last month was picked as prime minister of an opposition interim government.

Analysts said much of the talk would focus on getting the transitional government up and running in areas of Syria under rebel control, mainly in the north.

"The truth is they (the interim government) are not a factor on the ground and they won't have any credibility until they are," Salman Shaikh, the director of the Brookings Doha Center told Agence France Presse.

However, Michel Stephens, a Qatar-based researcher for the RUSI think tank, said he doubted there would be any movement on meeting the rebels' demands for arms.

"That debate is still well and truly stuck in the mud," he said.

Many have accused the Friends of Syria of dithering while the country burns, with Shaikh dubbing the group "The Coalition of the Unwilling."

For his part, the Russian Foreign Minister Sergey Lavrov said this week the group was making a "negative contribution" by undermining efforts at political dialogue.
Source: Agencies
20-04-2013 - 12:18 Last updated 20-04-2013 - 12:18
River to Sea Uprooted Palestinian  
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of this Blog!

Syria News: Interview with Brigadier General Mustafa Hamdan, 04/13/2013

حوار مع العميد مصطفى حمدان 13-04-2013  


River to Sea Uprooted Palestinian  
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of this Blog!

Introducing Al-Munafiq Mohamad Al-Araifi (Pumped)





 
قرأت في العديد من الكتب عن المنافقين ولكن لم أجد مايصف منافقين اليوم …. نحن الان في زمن اخطر المنافقين
منافقين الزمان يدعون انهم شيوخ الاسلام ويدافعون عنه وهم منافون هدفهم تدمير الدين وخراب البلاد ويعملون تحت أوامر الماسونية العالمية وبعد حديثنا المطول من قبل عن يوسف القرضاوي وعدنان العرعور واظهار نفاقهم وبالصوت والصورة وبالكتب التي يكتبونها ويخطونها

اليوم اليكم محمد العريفي هذا السعودي الذي سرق قلوب كثير الناس بكلامه وابتسامته وإظهاره لمحبته للدين وحرصه على المسلمين ولكن للأسف فبعد ليبيا وبعد ما قام به هو وغيره من شيوخ الماسون من نفاق ففي عهد الشهيد معمر القذافي كانوا يتحدثون عن محاسنه وعند الهجوم البربري عليه أصبحوا يذمون فيه

تدمرت ليبيا فحولوا طاقتهم لمصر وهاهم يدمرونها والأن سورية التي وقفت كالجبل عصية عليهم

في الفيديو المرفق يظهر محمد العريفي بمحاضرة في محافظة حلب ويتحدث في المحاضرة عن الاسلام في الشام وحسن التعامل الذي وجده من الدولة السورية وغيره من الكلام الذي يصف فيه معاملة النظام السوري وانفتاحها … ثم بعدها بسنوات وخلال المؤامرة على سورية يقول العريفي ان النظام السوري قد سجن والده عند قدومه لسورية وذلك لانه قد اتى ببعض الكتب الاسلامية ؟؟؟!! ويقول ان النظام السوري يمنع المصليين من الصلاة ويسجن الشيوخ !!!

يطيل الكلام …… ولا اريد ان اطيل عليكم في الفيديو يظهر حقيقه محمد العريفي ونفاقه

ونود ان نذكر محمد العريفي بصفات المنافق ….
المنافق هو الذي يظهر غير ما يبطنه ويخفيه ولهذا لا يكون المنافق إلا جباناً خواراً ضعيف القلب يحسن الكيد والمواربة والكذب والخداع فيقول غير ما يعمل به فتجد المنافق يدعو الى الاسلام و السلام ويخفي تمسكه بالفتنة وحبه للحرب وموت السلام ,,
المنافق يظهر الاخلاق الحميدة ولا يبطن غير الحقد والكره ,,

المنافق ممثل بارع ولكنه ضعيف يتسم بالتفاهة ,,
المسلم المنافق ينادي الى المحبة ولا يعمل بها ,,يدعو الى الوحدة ويخفي غير ذلك ,,
المنافق المسلم أضر وأسوأ من الكافر لأنه امتاز على الكافر بالخداع والكذب ,,يقول ما لا يفعل
تجد المسلم المنافق يتكلم بما لا يفعله وهم اخطر من اعداء الاسلام والمنافقين في زماننا كثر واليكم بعض المنافقين في زمن امتلأت الأرض بهم:
-مسلم منافق ينادي بالمحبة والوحدة الاسلامية ويفتن ويفرق بين المسلمين باسم الطائفية وغيرها ولو ذكر في القران الكريم بان الفتنة اشد من القتل .
مسلم منافق يتكلم عن حرية الفكر واحترام الاراء وفي المقابل ينسف كل فكر مخالف .
-مسلم منافق يدعي حب الله وانه مصلح للبشرية وفي المقابل ينشر البغضاء والعداوة و يعيث في الأرض فسادا

وقال عنه تعالى: { وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لا تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ * أَلا إِنَّهُمْ هُمْ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لا يَشْعُرُونَ } [ البقرة : 11 - 12 ] .
 
 
River to Sea Uprooted Palestinian
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of this Blog!

Ahmadinejad in Maduro’s Inauguration: Iran to Stand United with Venezuela

 
Iran’s President Mahmoud Ahmadinejad has reaffirmed Iran’s resolve to stand united with the Venezuelan nation for the achievement of justice and prosperity.

Ahmadinejad with late President ChavezAhmadinejad arrived in the Venezuelan capital, Caracas, on Friday to take part in the inauguration ceremony of the Latin American country’s new President Nicolas Maduro.
Speaking to reporters upon his arrival at the airport, Ahmadinejad pointed to the pressures by the hegemonic powers and the enemies of humanity against the world’s independent nations, adding, “The Iranian nation stands by the Venezuelan nation in the path of progress and justice.”

Ahmadinejad congratulated the Venezuelan nation for holding a successful presidential election and hailed Maduro as “a dear brother who has been trusted by the great Venezuelan nation.”
Maduro was declared the winner of Venezuela's presidential election on Sunday. He won 50.7 percent of the vote against 49.1 percent for opposition candidate Henrique Capriles, a difference of 235,000 ballots.

“The great country of Venezuela is on the threshold of a glorious path and it undertakes a great and historic mission,” the Iranian chief executive pointed out.

On March 8, Maduro became Venezuela’s acting president, following the death of late President Hugo Chavez, who lost a two-year-long battle with cancer on March 5.

Maduro has promised to continue the socialist policies of the former leader.

“Firstly, the Venezuelan nation must make rapid progress and build an advanced, prosperous and powerful country, and, on the other hand, it should keep the flag of justice and freedom hoisted across Latin America,” he said.
Source: Press TV
20-04-2013 - 13:33 Last updated 20-04-2013 - 13:33
River to Sea Uprooted Palestinian  
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of this Blog!

Mufti of Tunisia: Jihad marriage is an invitation to adultery and prostitution in the name of religion and Islamic Jihad in Syria is not Muslim jihad

 

مفتي تونس: جهاد النكاح دعوة إلى الزنا والبغاء باسم الدين والجهاد في سوري ليس جهاداً فالمسلم لا يجاهد ضد المسلم

 
دام برس:
قال مفتي الجمهورية التونسية الشيخ عثمان بطيخ إن الجهاد واجب وحق في فلسطين فقط ولا يمكن اطلاق صفة الجهاد على من يحارب في سورية داعيا إلى وجوب التصدي لممارسات التغرير بالشباب التونسي الذي وقع ضحية التمويلات الأجنبية.
وأضاف مفتي الديار التونسية في تصريح لصحيفة المصدر التونسية "إن الشباب السلفي الذي هاجر إلى سورية بدعوى الجهاد سيمثلون خطرا على تونس بعد عودتهم حاملين أفكارا مغلوطة حول الدين الإسلامي وهم يشكلون قنابل موقوتة على البلاد".
وأكد الشيخ بطيخ أن الشباب السلفي الذين ذهبوا إلى سورية للقتال فيها تعرضوا للتضليل وتم التغرير بهم بالأموال من قبل جماعات منظمة وبإقناعهم بالدخول إلى الجنة والتمتع بحور العين مشددا على أن الجهاد يجوز شرعا فقط ضد الاستعمار والحركات الاستعمارية التي تحارب الدين الإسلامي على غرار الحركة الصهيونية.
Rahma%2Bfound 767631 Re: Rahma the Sex Jihadist
Rahma the Sex Jihadist
وطالب الشيخ بطيخ الدولة والمجتمع المدني في تونس بالتصدي لانتشار الأفكار المغلوطة في صفوف الشباب التونسي الذي أصبح ضحية تمويلات أجنبية.
من جهة أخرى استنكر مفتي الديار التونسية الدعوات إلى ما سمي جهاد النكاح مؤكدا أنها تشكل دعوة إلى الزنا والبغاء باسم الدين مستشهدا بآيات قرآنية تدحض هذه الدعوات الفاسدة.
وكان مفتي الديار التونسية حذر في تصريح مماثل لقناة العالم مؤخرا من الفتاوى الغريبة التي تجتاح تونس والمجتمع الاسلامي والتي تبثها قنوات فضائية مختلفة المشارب والاتجاهات لافتا إلى أن هذه الفتاوى كثرت وتناقضت منتقدا قيام هؤلاء على اختلافهم بالتحليل والتحريم على هواهم.
كما أكد ان هذه الفتاوى لن تتمكن من تغيير هوية الشعب التونسي لأنه شعب واع ومثقف يعيش عصره وبالتالي فإن تأثيرها سينحصر في طبقة الناس الذين يفتقرون إلى الثقافة العميقة والمعرفة الدينية اللازمة.
يذكر أن الصحافة التونسية تكشف يوميا عن تورط إرهابيين تونسيين ضمن المجموعات الإرهابية المسلحة في سورية وتورد أنباء عن مقتلهم بعد وصولهم اليها عبر تركيا.


River to Sea Uprooted Palestinian  
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of this Blog!

Is Hezbollah killng Syrian refugees in Dahiyah

هل يقتل حزب الله اللاجئين السورين في مناطقه ؟


الجمعة‏، 19‏ نيسان‏، 2013

أوقات الشام


منذ بداية الازمة السورية وحتى اليوم لا تزال بعض الصحف والقنوات تنشر اخبار لا صحة لها، بداية من التجارة في دماء الشعب السوري الى الهجوم على المقاومة وحزب الله.

اليوم نحن أمام شائعة لا يمكن للعقل تصورها، ليست لانها تخص حزب الله او النظام السوري، بل لأنها تمس شعباً مقاوماً بأكملة.

نشرت بعض الصحف مقالات واخبار تحدثت وبطريقة بوليسية عن قتل حزب الله او الطائفة الشيعية في الضاحية الجنوبية للاخوه السوريين وتم تحديد المناطق المفترض أنها تقتل اهلنا السوريين فكانت الجنوب والبقاع والضاحية.

حتى وصل الحال لبعض الوافدين من سوريا الى لبنان وتحديدا عند نقطة المصنع بأن يسألونك عن طرق تمكنهم من الابتعاد عن هذه المناطق.

كيف يعيش الاخوة السورييون في لبنان عموما وبين المناطق التي ذكرناها خصوصاً؟؟

نبدا جولتنا من مدينة بعلبك كونها الاقرب الى الحدود اللبنانية السورية، فعندما تتجول في مدينة بعلبك تشاهد الضيوف السوريون يمتلكون محال تجارية خاصة بهم، وعندما تتحدث اليهم لتسألهم عن الوضع وكيفية المعيشة يقول لك أحدهم “نحن نملك عمل خاص هنا” وعن السكن يقول لك “حزب الله يقدم لنا مبلغ 200$ دولار شهريا من اجار المنزل اضافة الى بعض المساعدات من الحصص الغذائية، الى جانب ذلك تقدم لنا المفوضية العليا للنازحين السورين بعض المساعدات الانسانية”.

وعند سؤالنا عن الأخبار التي ترد على بعض الصحف والقنوات والتي تحدثت عن التعرض لهم بالضرب من قبل الطائفة الشيعة او القتل كما تزعم نفس القنوات الشريكة في سفك الدم السوري، رفض أحد الأخوة السوريين التعليق على الموضوع وقال هذه سخافة قنوات العهر العربية، هذا وقد أكد معظم السوريين المتواجدين في مدينة بعلبك للخبر برس أن حزب الله لا يفرق بين موالي ومعارض من ناحية المساعدات الإنسانية أو المستلزمات التي تحتاجها العائلات السورية المتواجدة في المنطقة.

من بعلبك توجه موفد الخبر برس الى الضاحية الجنوبية التي تخضع لنفوذ حزب الله وحركة أمل هذه المنطقة التي لست بحاجة لبحث طويل لمقابلة الضيوف من الاخوة السورين، لأنك ستجدهم يشاركون اهالي الضاحية الجنوبية بكل حياتهم من العمل الى الاكل والشرب وعند سؤالنا عن كيفية المعيشة وأحوالهم في لبنان تجد نفس الجواب الذي سمعته في مدينة بعلبك من الضيوف السوريين.

من الضاحية الى الجنوب اللبناني وعند بوابة الجنوب وصولا الى القرى البعيدة لا يختلف المشهد كثيرا فسترى العائلات السورية تشارك اهل الجنوب حياتهم في كل شي ولكن بفارق مهم عن الضاحية وبعلبك فهناك البيوت يقدمونها مجانا الجنوبييون و بالتعاون مع حزب الله وحركة امل وبعض البلديات اضافة الى تأمين سبل العمل والحياة الكريمة.

من هنا نريد ان نسأل بعض القنوات والصحف المأجورة، اذا كان الجنوب يقدم ما يقدم للأخوة السوريين وهي ليست منة من احد بل واجب، وصولا الى بعلبك والضاحية، فما هو المقصود من بث هذه السموم؟ اذا كان المطلوب تشويه صورة حزب الله والمقاومة أمام العالم، فقدموا ادلتكم ووثائقكم التي تظهر الأحلام التي تكتبونها وكفاكم متاجرة بالشعب السوري الذي لم يعد يطيق أن يسمع كذبكم لأن هذا الكذب هو الذي أخرجه من دياره.

الخبر برس
River to Sea Uprooted Palestinian  
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of this Blog!

Assad and the Syrian Army are fighting for all of us

Assad and the Syrian Army are fighting for all of us
So it turns out that the Boston bombers are two Chechen brothers who are "refugees" even though neither is from Chechnia proper (they are from Kyrgyzstan). But nevermind that, here is the interesting part: check out the Russian "Facebook equivalent"  (called "V Kontakte") page of the younger of the two brothers, Dzhohar (named after Dudaev I suppose...):


How do you like that combination: "World view: Islam; Personal priority: Career and money".

Which clearly tells us that this young man's "Islam" is a micron thin.  He calls himself Muslim, but that is only a label.  His *real* ethos is one of a typical post-modern teen, centered on worldly goods.

I bet you his older brother is the real crazy one, this was just a typical follower.

Yesterday I watched an interesting report by the "Vice" reporters entitled "Killer Kids" which shows how the Taliban use 6-12 year old kids to carry bombs to specific locations and how then they remotely blow them up.

Again and again and again and again, I can only repeat what has become my deeply held and sincere belief: there is no possible dialog or co-existence with these crazed thugs, nor does it make sense to shed crocodile tears on the "innocent civilians" supporting or even harboring them.  The *only* way to deal with these guys is to offer them the "Putin choice": "either stop and renounce your ways, or be prepared to be exterminated".

Please notice that I said "renounce your ways".  I have no problem at all with somebody wanting independence for his/her region, nor do I have a problem with any religious belief system (except Wahabism and Rabbinical Judaism).  But the kind of crazed thuggery and blind terror these Wahabi/Taliban/al-Qaeda/etc. types engage in cannot be dealt with in any other way.  

And yet even this bombing will do nothing to change the way the USA deals with this issue: they will make outraged speeches about these bad bad bad terrorists in Boston, and then give standing ovations to the very exact same terrorists when they blow up (not pressure cookers, but entire cars!) in downtown Damascus.

So you will forgive me if when I see the bombings in Boston, I think of the many bombings in Syria, and I sincerely wish the Syrian Army all the success possible in ridding the planet from all those who commit such acts.

In Russia many analysts have said: "Assad is fighting for us, because every Jihadi he kills in Syria is one less Jihadi we will have to kill in Russia".

I wish the folks in Boston (and the rest of the USA) also understood that simple truth.

The Saker
 
River to Sea Uprooted Palestinian  
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of this Blog!

Friday 19 April 2013

"When Bashar falls, ... maybe then all the Hazemoon people will move there!"

Via FLC


Mahmoud Salem, prominent Egyptian author, activist & uber critic of the MB, offers this solution for Egypt's woes:
"... On the bright side, Syria has apparently learned from our mistakes and is completely distrustful of the Brotherhood-dominated Free Syrian Army, because of what the Brotherhood have done to us. Instead, the anti-Bashar Syrian secularists are now supporting the Al-Qaeda dominated Gabha Al-Nusra as the sane and fluffy alternative 
 
It should be noted that one of the chief supporters of Gabha Al-Nusra is Hazem Abu Ismail, who sends his Hazemoon fighters to fight there, and has announced that he personally would like nothing more than to go and make jihad in Syria, but he can’t go with Egypt this unstable, and the moment Egypt is stable again, he will. By then, hopefully, the Abu Ismail militia in Syria will be a real force and a major player, and when Bashar falls I won’t be surprised to hear that they took over the city of Homs and made Abu Ismail its Emir. Maybe then all the Hazemoon people will move there. Let a man dream...."
River to Sea Uprooted Palestinian  
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of this Blog!

Damascus Maintains Military Advantage, Inner Circle Cohesive: DIA Chief


 
Local Editor
Michael FlynnDefense Intelligence Agency Director Army Lieutenant General Michael Flynn said, in a testimony prepared for delivery later today to the Senate Armed Services Committee, that Syrian President Bashar Al-Assad’s government “maintains the military advantage -- particularly in firepower and air superiority,” and his inner circle “appears to be largely cohesive”.

In a report published on Bloomberg news agency Thursday, Flynn added that “no opposition group has been able to unite the diverse groups behind a strategy for replacing the regime.”

Moreover, Flynn indicated that “Syria’s arsenal of conventional missiles is mobile and can reach much of Israel and large portions of Iraq, Jordan and Turkey from sites well within the country.”
He added that “Russia had sold Syria a supersonic anti-ship cruise missile called the Yakhont, a weapon with a range of 300 kilometers that poses a major threat to naval operations, particularly in the eastern Mediterranean.”
Source: Agencies
19-04-2013 - 12:44 Last updated 19-04-2013 - 12:44
River to Sea Uprooted Palestinian  
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of this Blog!

Bahrain Police Fire Tear Gas, Arrest Protesters ahead of F1 Race

Local Editor
 
Bahrain riot police have fired tear gas and stun grenades at Shia protesters who threw petrol bombs during a demonstration against Sunday’s Formula 1 race, witnesses told Agence France Presse.

Bahrain: anti-Formula 1 race graffittiProtesters shouted "your race is a crime" as they marched through the streets of Shia districts. Graffiti on nearby walls read, “No F1. Don’t race on our blood.” Bahrain's main opposition bloc has called for peaceful pro-democracy demonstrations to be stepped up before the race.

"There are many protests against Formula 1 in Bahrain. They have blocked the roads which lead to the F1, as well as roads close to the American base and the bridge between the airport and the capital Manama," Acting Vice President of the Bahrain Center for Human Rights, Yousif Almuhafdah, told RT news website.

The February 14 Revolution Youth Coalition, a cyber group that organizes protesters, boasted on its Twitter account that people took to the streets with "a steel will."

The group added that people were "imposing a different rhythm in the street, in the first round of Volcanos of Flames" - referring to the name they have given to a week of demonstrations against the F1 race.

The country’s state news agency said late Wednesday that authorities arrested four people for allegedly stealing and burning a car near a roundabout. An additional person was detained over an accusation that he blocked a main road and caused damage to another person’s car.

Human rights activists have claimed dozens of anti-government protesters have been arrested prior to the race, according to Amnesty International.

The organization has accused authorities of using the race as a platform to “show progress, with claims that the human rights situation has improved, whilst stepping up repression in order to ensure nothing disturbs their public image.”

Bahrain: anti-Formula 1 race protests“We are seeing nothing but crackdowns and token gestures to clean up the country’s image,” Amnesty International’s Middle East and North Africa Program deputy director, Hassiba Hadj Sahraoui, said in a Wednesday statement.

Human Rights Watch said last week that police had arrested 20 opposition activists in towns near the F1 circuit.

The organization said the arrests were made with the intention of preventing a repeat of the 2012 F1 protests. Last year’s race went ahead against a backdrop of burning tires and riot police firing teargas at protesters throwing petrol bombs in the villages.

The 2011 Bahrain race was canceled when protests were crushed and at least 35 people were killed.
At least 82 people have been killed and thousands arrested since the unrest began. Many opposition figures have been detained on the allegation of planning to topple the government.
 
Source: Agencies
19-04-2013 - 17:07 Last updated 19-04-2013 - 17:07

Related Articles

River to Sea Uprooted Palestinian  
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of this Blog!